• تحديات القائد التحويلي, في الإدارة المعاصرة

القيادة حلم يتطلع إليه كثير من رؤساء العمل..
لكن ما يلزم القيادة من تحمل مسؤولية ومواجهة الأخطار والقدرة على التأثير والتغيير تقلل من فرص الصعود إلى قمة الهرم القيادي الإداري في المنظمة.
ولا تتسع إلا لكل من يحمل مؤهلات القائد الإداري الناجح.
في هذا الكتاب:
الفصل الأول : القيادة في تطورها واختلافها عن الإدارة وأبرز نظرياتها واتجاهاتها
الفصل الثاني: القيادة التحويلية من حيث مفهومها , أبعادها , اهميتها , فعاليتها في المنظمات وتوضيح دورها في تطوير الإدارة
الفصل الثالث: علاقة القيادة التحويلية بالإدارة ومتطلبات تطبيقها , وأهم المهارات التي تتطلب من المدير القائد التحويلي , ومايلزم القيام به من أدوار قيادية تحويلية.
إن القيادة التحويلية ستبقى القضية التي تثير اهتمام العلماء والباحثين..
فهي بحق نقلت مجتمعات ومنظمات إلى الإنجاز والنجاح , فهذه هي رؤية القيادة التحويلية للمنظمات.
لا لشيء إلا لكونها قيادة تسعى للأفضل دوماً.